صداقة في الاسلام بين الرجل والمراءة

بسم الله الرحمان الرحيم:
اتطرق ليوم الى طرح موضوع ان شاء الله يكون مهم ونستقيد منوا جميعاا (موضوع الصداقة في الاسلام بين الرجل والمراة)
تعد الصداقة من انبل واعظم العلاقات الاجتماعية لانها تنطلق من مفهوم الصدق والوفاء والصراحة والصداقة في الطفولة تاتي بلا اختيار او جهد وفي لكبر هي اختيار وحرية.والصداقة مع النفس لا تقل اهمية عن الصداقة مع الاخرين وقد تعددت مظاهر هذه العلاقة الانسانية واشكالها فهي تمتل شكل ارتباط بين ابناء البشر عامة حيث نسمع ونبصر هذه العلاقة وندرك تماما انها موجودة بين الجنسين.ولكن الصداقة بين الرجل والمراة قد اثير وفي اكثر من محفل .
وتضاربت الاراء حوله وتباينت المواقف ازاءه والنتيجة تبين هذه الاراء بين مؤيد ومعارض وسبب هذا التباين والتضارب في الاراء والموقف يعود الى طبيعة مجتمعنا الشرقي الذي مازال يرفض صداقة الرجل بالمراة بل وينظر اليها بشيء من الشك والريبة.
*الحقيقة الدولية*طرحت القضية على طاولة البحث وسمعت راي الناس وراي الاجتماعيين والنفسيين واهل الدين الذين بدورهم قطعوا قول كل الخطيب وقالوا :لا صداقة في الاسلام بين الرجل والمراة.
انتظر راءيكم على هذا الموضوع ان شاء الله يكون مهم واستفدنا منوا جميعاا.
*اختكم العزيزة*(اميرة القلوب)

اشكرك على موضوعك الرائع والجميل

دمتي بود اميرة القلوب
والى االامام دائما

مع تحيات
عموري الورد الجوري

اشكرك على ردك الجميل
مع تحياااااااتي *اميرة القلوب*

زائر

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد...
أشكرك أخيتي
اميرة القلوب
على الموضوع المميز

وأنا في نظري القاصر أن الرجل دوماً يميل إلى المرأة والمرأة كذالك....
وقد خلقنا الله سبحانه وتعالى وخلق هذه الفطرة فينا وضبتها بضوابط شرعية
وهي الزواج والنبي صلى الله عليه وسلم حث كل من يفتن بجمال مرأة أن يأتي زوجته فإنها ستذهم ما به من شهوة كما ذكر الامام مسلم في صحيحه عن جابر رضي الله عنه ؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى امرأة. فأتي امرأته زينب، وهي تمعس منيئة لها. فقضى حاجته. ثم خرج إلى أصحابه فقال:
"إن المرأة تقبل في صورة شيطان، وتدبر في صورة شيطان، فإذا أبصر أحدكم امرأة فليأت أهله. فإن ذلك يرد ما في نفسه". رواه مسلم حديث رقم (1403) كتاب النكاح.
إذا أخوتي ربنا سبحانه وتعالى خلقنا ووضع لنا منهج معين نسير عليه ونحكم به شهوتنا وغيرها
والمرأة كذلك...والله أعلم
نتمنى أن نرى تفاعل مع الموضوع...

أبوالحسن

اشكرك اخي ابو الحسن على تفاعلك واهتمامك بالموضوع

مع تحياتي*اميرة القلوب*

زائر

رأي رأي أبو الحسن وجزاه الله خير